بتركيز عالي ومستمر بالهجوم على تركيا ورئيسها أردوغان تداولت الحسابات ذات التوجه الحكومي هذا الملف بكم كبير من التغريدات والموضوعات المختلفة خلال الأسبوع وأهم العناوين المتداولة (كل ما أصبح أردوغان في ورطة يتشبث بالوهم والخداع ويعلن عن اكتشاف حقل غاز – أردوغان يتراجع عن لغة التهديد والتصعيد مع اليونان ويقول انه مستعد لحل الخلاف بالحوار اتعبت من بعد الدجاج – كره الاتراك للعرب خصوصا السعودي منهم – العلج أردوغان هاجم السعودية بموضوع اليمن واتهم السعودية بدمار اليمن ولم يذكر هذا الحقير ماذا فعلت ايران باليمن – حالة الاضطراب التي يعيشها أردوغان هو سبب تصريحه وموقفه من اتفاق اطراف النزاع في ليبيا – أردوغان يسعى للفوز بتشغيل أكبر موانئ اسرائيل ايلات ..) ، كما قامت بدعم عدة وسوم وايصالها للترند السعودي وعلى رأسها «#الاتراك_يحتقرون_العرب – #لا_للهويه_العثمانيه».

استمر دعم حملات المقاطعة للمنتجات التركية من قبل الحسابات ذات التوجه الحكومي بشكل كبير وقوي وايصال الكثير من الوسوم للترند السعودي وأبرز هذه الوسوم (#مستمرون_بمقاطعه_تركيا – #المقاطعه_الشعبيه_تهز_تركيا – #نستبدل_منتج_تركيا_بمنتج_سعودي – #نعم_للمنتج_السعودي_لا_للتركي – #صفر_تعامل_مع_تركيا) كما قامت بدعم كل الشركات والكيانات التي أعلنت مقاطعة المنتجات التركية كما نشرت وروجت العديد من المقاطع والصور والأفكار الداعية لهذه المقاطعة وعلى رأسها تغريدات ومقابلات رئيس الغرف التجارية الإعلامية الداعية لاستمرار المقاطعة والوصول لهدف 0% منتجات تركية في السوق السعودية.

تداولت الحسابات ذات التوجه الحكومي ملف التطبيع بين إسرائيل والعديد من الدول المطبعة أو التي تجري معها المفاوضات للتطبيع بالعديد من التغريدات والموضوعات المختلفة وأهمها (توقيع 4 اتفاقيات بين الإمارات وإسرائيل، والإعلان عن صندوق أمريكي إماراتي إسرائيلي بقيمة 3 مليارات دولار للاستثمار- العراق، سوريا والسودان دول منخرطة في مفاوضات التطبيع، أما لبنان فقد طبع واعترف بإسرائيل من خلال اتفاقية ترسيم الحدود – رسميًا نشأت الليلة العلاقات الدبلوماسية بين البحرين وإسرائيل، بواقع 7 مذكرات تفاهم وقعت قبل قليل –

تداولت الحسابات ذات التوجه الحكومي حدث وملف الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بعدة موضوعات مختلفة أهمها (الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم من الاساءات الموجهة له – الهجوم على تركيا وبعض مسؤوليها واعلامها لأنهم قاموا بالإساءة للرسول أيضاً – الإساءات الفرنسية بسبب أن قوانين الدولة الفرنسية لا تعطي حصانة أو قدسية لأي رسول أو نبي من الانتقاد أو السخرية والهجوم!!، كان الأولى استثمار زخم الإساءة بتصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام ونبيه الكريم – التركيز على الاساءات التركية للرسول بدلاً من فرنسا! – ..).

استمرار الهجوم من قبل الحسابات ذات التوجه الحكومي على قطر ونظامها بعدة موضوعات مختلفة أهمها (قطر تفتح خط طيران مباشر بينها وبين دمشق!!! خبر لن يعلق عليه الاخوان ولا غيرهم – قطر تحلب مرة أخرى من أردوغان – قطر الدولة القادمة في تطبيع العلاقات مع إسرائيل وقريباً – سؤال للذباب القطري لماذا لا تبيع قطر نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وتقاطع كل ما هو فرنسي؟! – قطر تركت استثماراتها ب ٨٧ مليار يورو في فرنسا و تركت نادي باريس سان جيرمان و اكتفت بتأجيل اسبوع ثقافي فرنسي قطري!! – ..).

تناولت الحسابات ذات التوجه الحكومي صورة وشكل السعودية بعد موضوعات وطنية مختلفة أهمها (معرض الدفاع العالمي يعلن عن مشاركة أكثر من 100 شركة تصنيع دفاعي سعودية – الشعب السعودي يهز الاقتصاد التركي – الوعي الكبير لدى الشعب السعودي – السوق السعودية سوق جاذبة لكل الدول – بمشاركة أكثر من 200 خبير وصانع قرار، وتحت رعاية ولي العهد السعودي، انطلاق القمة العالمية للذكاء الاصطناعي – بفضل الله ثم بفضل قادتنا انتصرت السعودية على جميع المخططات والمؤامرات التي صرفت عليها المليارات لتدمير السعودية – إستثمار زخم الإساءة بتصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام ونبيه الكريم ) كما قامت بإيصال عدة وسوم للترند السعودي وعلى رأسها «#اوامر_ملكية – #محمد_بن_سلمان – #الشعب_السعودي_الظيم – #محمد_بن_سلمان – ..)

تداول كبير من قبل حسابات المعارضة للملف التركي والتركيز بشكل كبير على حملة المقاطعة للمنتجات التركية والتي تقوم بها شرائح ومؤسسات المجتمع السعودي، حيث قامت هذه الحسابات بدعم تركيا ومنتجاتها بعدة موضوعات مختلفة أهمها (إيصال وسم «الحملة الشعبية لدعم تركيا» للترند السعودي – نشر المنتجات التركية المختلفة ومدحها والثناء عليها – الهجوم على القائمين على حملة المقاطعة واتهام السلطات الحكومية أنها تقف خلفها بصورة غير رسمية وتضغط على التجار للمقاطعة والمشاهير لدعم الحملة – القبض على جاسوس اماراتي في إسطنبول – ..).

قامت الحسابات المعارضة بدعم كبير لدعوات حملات المقاطعة للمنتجات الفرنسية وذلك بعد حادثة الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم وقامت بإيصال هذه الوسوم للترند السعودي وأهم هذه الوسوم (إلا رسول الله – مقاطعة المنتجات الفرنسية)، وأبرز الموضوعات والدعم لهذه الحملات والملف الفرنسي تمثل في عدة عناوين: (ابراز الجمعيات والقطاعات والجهات المقاطعة للمنتجات الفرنسية – التعريف بالمنتجات الفرنسية – الهجوم على الرئيس الفرنسي ماكرون الداعم لهذه الاساءات – دعم الوسوم الداعية للمقاطعة وايصالها للترند – اعتقالات بالعشرات للمسلمين وحملات لترحيل الأجانب في فرنسا – حوداث العنصرية والأذية والقتل والطعن للمسلمين والأجانب في فرنسا – ..).

تناولت الحسابات المعارضة ملف التطبيع بالعديد من الموضوعات المختلفة أهمها (دعوات في السودان للتظاهر احتجاجاً على مواقف المجلس العسكري من التطبيع مع إسرائيل – الامارات تسمح بدخول الاسرائيلين إلى أراضيها بدون تأِشيرة – الشعب السوداني من أكثر الشعوب الرافض للتطبيع وما يحدث من مفاوضات ومحاولات تطبيع هي خيانة من المجلس العسكري – من المطبعين المتصهيـنين من يبرر للتطبيع بأن النبي محمد عليه الصلاة والسلام كان قد عمل اتفاقات مع اليهود – ..)

مازالت الحسابات المعارضة مستمرة في الدفاع عن المعتقلين ودعم قضيتهم بالعديد من العناوين وعلى رأسها: (نشر مجموعة مقاطع مصورة لبعض المعتقلين والتوعية بقضيتهم التي لا تستند لسبب قانوني حسب وصف الحسابات – التعريف ببعض المعتقلين وسيرتهم الذاتية – نشر معلومات وأخبار عن بعض المعتقلين وبعض من انتهت مدة حكمهم ومازالوا في السجن لم يطلق سراحهم وعلى رأسهم الشيخ خالد الراشد – جلسات محاكمة الشيخ سلمان العودة التي تتأجل بإستمرار – ).

نشرت الحسابات المعارضة العديد من العناوين والموضوعات المختلفة والتي تعبر عن أجندتها التي تعمل عليها في تويتر وأهم هذه العناوين (الحرب بين أرمينيا وأذربيجان مع دعم واضح للأخيرة – مفتي عمان يستنكر تودد الحكام العرب لإسرائيل – الهجوم على الذباب الالكتروني السعودي والذي وصفوه بأنه لم يقم بالدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم والهجوم على فرنسا – الهجوم على رئيس رابطة العالم الإسلامي وعضو هيئة كبار العلماء بعد التقاطه صور مع نساء أجنبيات – مهاجمة النظام السعودي الذي لم يحرك ساكناً تجاه ماكرون أو فرنسا بعد الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم – ..).